مرت عدة جمعات للحراك الشعبي و رفعت الكثير من الشعارات في اسابيعه الأولى.تحقق منها الكثير و لم يبقى، الآن الا مطالب تعجيزية من زمرة شاركت النظام فساده!
الجمعة الأخيرة،عرت نوايا الكثير في مطالب كانت معظما للجنة الحوار التي نصلت مؤخرا،اهمها :اطللق سراح مساجين الرأي؟!،عن اي مساجين و عن اي نوع من القضايا المتابع بها اصحابها؟!المؤسية التي بفضل الله ثم الجيش ، ابعدت البلاد من انزلاقات خطيرة و ذلك بالزج بافراد العصابة السجون ،يتكتول عليها مواطنون تحركهم تطمتع ذاتية و ينفذون اجندات داخلية و خارجية!
الحراك الذي يسب فيه رموز الثورة المجيدة من الذين صنعوا ملحمة أكبر ثورة في العالم ،من شهداء و رموز ثورية من شرذمة لا يعنيها استقرار البلاد أكثر من خدمة فرنسا !
التهجم على دعاة المبادرة الحراك الشعبي النوفمبري الباديسب و وصفهم بثفتت هم لها عنوان لان أعضاءها قرروا في اجتماعهم التعجيل بالانتخابات و مساندة المؤسسة العسكرية.
صحيح ،تبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود و بان معخما نوعية الأشخاص المدافعين على مشروع "ديغول"!
الشعب يعي جيدا الفراع الدستوري ،ابذي يشكل خطرا على أمن و استقرار البلاد ،يريد التعجيل في الانتهابات رافضا فمرة المحلس التأسيسي الذي تنادي به بعض الأحزاب و الشخصيات التب تدعي الحفاظ على الجزائر و في الأصل تدافع بكريقة اخرى على مصالح فرنسا بالداخل و استغلال ثرواتنا!
تحية تقدير للشعب و أبناء الحراك ابدلشعبي النوفنبريين الباديسي الذين افشلوا مخططات اعداء الجزائر. بمرافقة الجيش الشعبي الوطني.
بقلم الأستاذ:امحمدي بوزينة عبد الله
إرسال تعليق